ـــــ{{ ★★ الإنـتـظـــار ★★ }}ـــــ
كـم قلبــى ينتظــر قـدومــك
ويــا لـوعــة وشــوق المنتظـريــن ...
فى وســط زحــام الـــدروب
أأمـــل ان تكــون مِن الحاضـريــن ...
حيـث قلبـــــى المتـوهـــــج
الـراغـــب فى رؤيتــــك بـ العيـــن ...
يــا مــن جعلـــت صبـــرى
ينقلـب إلى لهفــة وشــوق و حنيـن ...
مــا أصعــــــب علــــىّ
الإنتظــار فى ليــل مظلــم حـزيــن ...
كــم أنــادى عليـــــــك
وســـط الخـلائـــق ليتـك تسمعيـــن ...
يــا مَـن تمنيّــت وجــودك
بـ جانبــى و ارجـو أن لاتمانعيـــن ...
حيـــث اعشـــق صـوتــك
عندمـــا تحادثينــــى و تتكلميــــــن ...
ليــت تجمعنـــى و إيــاك
أيأمـــى و شهـــورى و السنيـــــــن ...
يــا مَـن أعشـــــق جمالـك
كـل وقــــت و كل زمــن و حيــــن ...
فـ حسنــــك جعـــل حبـــى
يخـرج عن المألـــوف و القوانيــــن ...
حيــث سهـــم حبـــك نفــذ
بـ أعمـالق الفــؤاد و شطره نصفيـن ...
و كـ انـــه أصبــح حيــاة
تجمــع بيــن الأمــومـة و الجنيــــن ...
ليتــك تعلــم بـ حالــى
كـم أعـانى و جعلتنـى بيـن نـاريــن ...
نـــار الغربـــة و اللوعـة
و نــار شغــف و رغبــة العاشقيـــن ...
أتعلــم أن حبــك بـ قلبــى
كــم هــو عنـــدى غـالــى و ثميـــن ...
الذى إن شعــره الشعـراء
لـ كتبــوا عنـه قصائــد و دواويــــن ...
إرجــع لــى حبيبــى
و أرجـــو لـ حبــى أن لا تخـذليـــن ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat
كـم قلبــى ينتظــر قـدومــك
ويــا لـوعــة وشــوق المنتظـريــن ...
فى وســط زحــام الـــدروب
أأمـــل ان تكــون مِن الحاضـريــن ...
حيـث قلبـــــى المتـوهـــــج
الـراغـــب فى رؤيتــــك بـ العيـــن ...
يــا مــن جعلـــت صبـــرى
ينقلـب إلى لهفــة وشــوق و حنيـن ...
مــا أصعــــــب علــــىّ
الإنتظــار فى ليــل مظلــم حـزيــن ...
كــم أنــادى عليـــــــك
وســـط الخـلائـــق ليتـك تسمعيـــن ...
يــا مَـن تمنيّــت وجــودك
بـ جانبــى و ارجـو أن لاتمانعيـــن ...
حيـــث اعشـــق صـوتــك
عندمـــا تحادثينــــى و تتكلميــــــن ...
ليــت تجمعنـــى و إيــاك
أيأمـــى و شهـــورى و السنيـــــــن ...
يــا مَـن أعشـــــق جمالـك
كـل وقــــت و كل زمــن و حيــــن ...
فـ حسنــــك جعـــل حبـــى
يخـرج عن المألـــوف و القوانيــــن ...
حيــث سهـــم حبـــك نفــذ
بـ أعمـالق الفــؤاد و شطره نصفيـن ...
و كـ انـــه أصبــح حيــاة
تجمــع بيــن الأمــومـة و الجنيــــن ...
ليتــك تعلــم بـ حالــى
كـم أعـانى و جعلتنـى بيـن نـاريــن ...
نـــار الغربـــة و اللوعـة
و نــار شغــف و رغبــة العاشقيـــن ...
أتعلــم أن حبــك بـ قلبــى
كــم هــو عنـــدى غـالــى و ثميـــن ...
الذى إن شعــره الشعـراء
لـ كتبــوا عنـه قصائــد و دواويــــن ...
إرجــع لــى حبيبــى
و أرجـــو لـ حبــى أن لا تخـذليـــن ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق