ذكرى
كانت تستعجلُ نومي
تعرفُ كيف تغزو عيوني
تُذكرني بأبي قبل ألف عام
كيف يوقظ أمي
قبل بزوغ الفجر
بألف ساعة
ثمَّ ينام
لا أعرفُ من أيّ السموات السبع
جاءت تبحثُ عن أوهامي
تحتلُ كياني
تنامُ بمخادعِ أحلامي
تعذبني كثيراً
فأعشق ألمي ومعاناتي
متى تموت؟
حتى أعود إلى بيت أبي
أشتقت كثيراً
لقنوت أمي
قبل غروب الشمس
!!!!!!!؛؛؛
بقلمي عادل هاتف عبيد/العراق
كانت تستعجلُ نومي
تعرفُ كيف تغزو عيوني
تُذكرني بأبي قبل ألف عام
كيف يوقظ أمي
قبل بزوغ الفجر
بألف ساعة
ثمَّ ينام
لا أعرفُ من أيّ السموات السبع
جاءت تبحثُ عن أوهامي
تحتلُ كياني
تنامُ بمخادعِ أحلامي
تعذبني كثيراً
فأعشق ألمي ومعاناتي
متى تموت؟
حتى أعود إلى بيت أبي
أشتقت كثيراً
لقنوت أمي
قبل غروب الشمس
!!!!!!!؛؛؛
بقلمي عادل هاتف عبيد/العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق