لم يبقى من الحب إلا الرماد
لكرم الدين يحيى ارشيدات
.الى متى
سيبقى الصمت يلفحني
ويعزلني عن عالم الوحدة
والحقيقه
ويذيب في بدني
المزيد من طعم العذاب والالم
الى متى
ستبقى الابواب بيننا معلقة
ومقفلة بأقفال
نسيها الزمن
وأضاع مفاتيحها
ولم يعد يقوى على كسرها
ولكن الى متى
كل هذا
بحثت أنا كرم الدين
عن طريق للخروج
فلم أجد
.وكانت تناديني أنوار
كنت اضنها ستنير دربي
وتكشف لي الحقيقة
كانت شبيهة بالحب والحنان
فكلها جمال أخاذ
يسحر القلوب
.وكأني تائه مغلوب على أمري وعندما إقتربت منها
فإذا بها نار شيطانية
تلبس الا نوار
وتزدهي كالذهب
.فدخلت من ابوابها البيضاء
حتى أخلص من سجني
وأنال حريتي
.فإذا بها غير غير ذلك
انوارها غش وخداع
تخفي بها ظلام ودمار
عند ذلك علمت
بأني أنا كرم الدين.
بأني خرجت
من سجن الحرية
الى سجن آخر
سجن القلوب
وأني لم اعد أقوى على شيئ.
علمت أني ضعيف
لأن الصادقة
كانت أعمق
وذلك كان إختياري
إلا اني
لا احسن الاختيار
أي إختيار الدروب
رأيت الحقد جميل
والحب عبارهة
عن كره وضغينهة
حيث أني
اخترت هذا الدرب
وأنا مكبل اليدين
ومغمض العينين
وكانت النتيجة
أني تهت
في عالم العجب والغرابة
وهو ليس عالمي
الذي أحياه
ليس عالم كرم الدين يحيى
لأنه كله تناقضات وخداع
تهت وتاه عقلي
مثل طفل دخل مدينة
سكنت بالاشباح
تدخل الرعب الى جوانحه.
ولا يعرف طعم الامان.
كيف لا وهو لا يعرف
ولا يأمن على نفسه من نفسه
ارى الحقيقه بعيني
وبعد ذلك اكتشف
أنها اوهام
اتتبع الحياة
وأتأمل بها خيرا
ولكني أجدها سراب
وألم لقلبي وعقلي
تائه في عالم
كله جنون
اعتقدت في البداية
أنه كابوس مزعج
ولكني صحوت على الحقيقة فوجدت ان النار الشيطانية
حقيقه اشتعلت في جوانحي أحرقت كل شيئ بحياتي
احرقت عقلي وتفكيري
واحرقت
ما بداخلي من حب وحنان
أحرقت قلبي
ولم يبقى منه إلا الرماد
رماد الحب
نثرته الرياح الساحرة
في زوايا البيوت المهجوره
التي هجرتها اشرعة الزمن
لم يبقى شيئ
إلا ودمر في الريح
الساحرة
فياليت
صبري وصمتي
مازالا يحبساني
ويعذباني بظلامهما
ولم أخرج
للضياء الكاذب
يا ليت حبي
ما زال يعذبني
انا كرم الدين
الذي عذبه القدر
إرحمني يا الله
ارحم كرم الدين
ارحمني لأنسى
ما أصابني من جراح.
لكرم الدين يحيى ارشيدات
.الى متى
سيبقى الصمت يلفحني
ويعزلني عن عالم الوحدة
والحقيقه
ويذيب في بدني
المزيد من طعم العذاب والالم
الى متى
ستبقى الابواب بيننا معلقة
ومقفلة بأقفال
نسيها الزمن
وأضاع مفاتيحها
ولم يعد يقوى على كسرها
ولكن الى متى
كل هذا
بحثت أنا كرم الدين
عن طريق للخروج
فلم أجد
.وكانت تناديني أنوار
كنت اضنها ستنير دربي
وتكشف لي الحقيقة
كانت شبيهة بالحب والحنان
فكلها جمال أخاذ
يسحر القلوب
.وكأني تائه مغلوب على أمري وعندما إقتربت منها
فإذا بها نار شيطانية
تلبس الا نوار
وتزدهي كالذهب
.فدخلت من ابوابها البيضاء
حتى أخلص من سجني
وأنال حريتي
.فإذا بها غير غير ذلك
انوارها غش وخداع
تخفي بها ظلام ودمار
عند ذلك علمت
بأني أنا كرم الدين.
بأني خرجت
من سجن الحرية
الى سجن آخر
سجن القلوب
وأني لم اعد أقوى على شيئ.
علمت أني ضعيف
لأن الصادقة
كانت أعمق
وذلك كان إختياري
إلا اني
لا احسن الاختيار
أي إختيار الدروب
رأيت الحقد جميل
والحب عبارهة
عن كره وضغينهة
حيث أني
اخترت هذا الدرب
وأنا مكبل اليدين
ومغمض العينين
وكانت النتيجة
أني تهت
في عالم العجب والغرابة
وهو ليس عالمي
الذي أحياه
ليس عالم كرم الدين يحيى
لأنه كله تناقضات وخداع
تهت وتاه عقلي
مثل طفل دخل مدينة
سكنت بالاشباح
تدخل الرعب الى جوانحه.
ولا يعرف طعم الامان.
كيف لا وهو لا يعرف
ولا يأمن على نفسه من نفسه
ارى الحقيقه بعيني
وبعد ذلك اكتشف
أنها اوهام
اتتبع الحياة
وأتأمل بها خيرا
ولكني أجدها سراب
وألم لقلبي وعقلي
تائه في عالم
كله جنون
اعتقدت في البداية
أنه كابوس مزعج
ولكني صحوت على الحقيقة فوجدت ان النار الشيطانية
حقيقه اشتعلت في جوانحي أحرقت كل شيئ بحياتي
احرقت عقلي وتفكيري
واحرقت
ما بداخلي من حب وحنان
أحرقت قلبي
ولم يبقى منه إلا الرماد
رماد الحب
نثرته الرياح الساحرة
في زوايا البيوت المهجوره
التي هجرتها اشرعة الزمن
لم يبقى شيئ
إلا ودمر في الريح
الساحرة
فياليت
صبري وصمتي
مازالا يحبساني
ويعذباني بظلامهما
ولم أخرج
للضياء الكاذب
يا ليت حبي
ما زال يعذبني
انا كرم الدين
الذي عذبه القدر
إرحمني يا الله
ارحم كرم الدين
ارحمني لأنسى
ما أصابني من جراح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق