هناك رسمت الأحلام.....في أدب وفلسفة
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
(نص أدبي).....(فئة النثر)
.
.
.
هناك رسمت الأحلام أمام الشموع
مابين ظل وظل شتاء قد يمضي بكل الحروف
من هنا نقشت الآمال والأساطير تصغي وقع الأقلام
أحاكي الأغصان من وراء الأخيلة والظلال
لعلي أجد من السعادة صفحة أدونها بتاريخ الأيام
هذه الليالي تحاكي أناسها أين الحدائق العتيقة والمروج
أين الهوى والظلال ترقص كحورية من تمتمات العصور
أكتبنا على الجباه آمالنا المعتقة بألف ياسمينة دمشقية
أرسمنا على البحار أحلامنا المنمقة من عالم الاختصار
هنا من هناك تاهت الخواطر أمام الماضي وروح الأقلام
هناك اختصرت لغتي ببواكير الضياع أمام اللقاء
من هنا قرأت الضياع قصيدة على لحن العشاق
وهل العشق خارج الصفحات جريمة وانعتاق
هناك رسمت الأحلام والانعتاق يصغي كلغة الفصول
هذه الأيام تناديني بحوار الأحلام إذ الليل يبكي
هذه الأسوار تهرع أمامي كلغة خبأتها أمام الأوراق
هذه الأشجار تحاكيني بأوراقها وكأنها من إحساس الربيع
أيتها الفصول هل تدك الأحلام بانعتاق الصور
هل تقفل الآمال بضياع الذكريات والذات حالمة كالعصور
وهل يعود الخريف بأفراح الربيع وراء العصور
وهل يعود الصيف بأشجان الشتاء أمام العبارات
هناك تعود الكلمات رشدها من مراهقة الأيام والفصول
وتزدهي العصور بلغتي على العناوين كمنارة لكل قصيد
هناك رسمت أحلامي لعلي أولد من جديد
.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ...........
الأديب عبد القادر زرنيخ
.
.
(نص أدبي).....(فئة النثر)
.
.
.
هناك رسمت الأحلام أمام الشموع
مابين ظل وظل شتاء قد يمضي بكل الحروف
من هنا نقشت الآمال والأساطير تصغي وقع الأقلام
أحاكي الأغصان من وراء الأخيلة والظلال
لعلي أجد من السعادة صفحة أدونها بتاريخ الأيام
هذه الليالي تحاكي أناسها أين الحدائق العتيقة والمروج
أين الهوى والظلال ترقص كحورية من تمتمات العصور
أكتبنا على الجباه آمالنا المعتقة بألف ياسمينة دمشقية
أرسمنا على البحار أحلامنا المنمقة من عالم الاختصار
هنا من هناك تاهت الخواطر أمام الماضي وروح الأقلام
هناك اختصرت لغتي ببواكير الضياع أمام اللقاء
من هنا قرأت الضياع قصيدة على لحن العشاق
وهل العشق خارج الصفحات جريمة وانعتاق
هناك رسمت الأحلام والانعتاق يصغي كلغة الفصول
هذه الأيام تناديني بحوار الأحلام إذ الليل يبكي
هذه الأسوار تهرع أمامي كلغة خبأتها أمام الأوراق
هذه الأشجار تحاكيني بأوراقها وكأنها من إحساس الربيع
أيتها الفصول هل تدك الأحلام بانعتاق الصور
هل تقفل الآمال بضياع الذكريات والذات حالمة كالعصور
وهل يعود الخريف بأفراح الربيع وراء العصور
وهل يعود الصيف بأشجان الشتاء أمام العبارات
هناك تعود الكلمات رشدها من مراهقة الأيام والفصول
وتزدهي العصور بلغتي على العناوين كمنارة لكل قصيد
هناك رسمت أحلامي لعلي أولد من جديد
.
.
.
توقيع...عبد القادر زرنيخ...........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق