نبضات جاثمة...
لو كانت أحلامنا خيال مرسوم
لمراهنات على نفوسنا التائهة
فلاسيما ستكون رحلتها عسيرة
لحقبة سنين من عمرنا الراحل
و عصرنا الأسود لفوز أو خسارة
فالغضب لا يغير شيء في الحياة بل
من فوارق المسيرة
ان نبقى أجناب بعيدي عن بَعضنا
مثل بلد وغربة وطن كئيب مشلول
شعبه حتى تتسمر كل المسيرات محتجة كانها دماء
شرايين افكارنا
التي تغلي وتتبخر لتفقد مياهها في أنهار الزمن تحت
أقدام الحروب
واجساد سقطت
ونحرت دمائها مثل الخراف وسالت كالشلالات بين مفترق الطرق واعمدة جسور الوهم بحالات الوجودواللا وجود واللاهوتية الحالكة
والميتافيزيقية العمياء التي باتت ثملة المطاف ترتجف بخرابها المزري الذي ترك أثار محفورة بالسماء على المقابر التي لا ولن تنسى مدى الدهر بحرب كانت نفاق وفعلة عمياء للاسف وجدوها عقيمة لكن ولدت الموت لانها كانت حبلى بالآلاف الأموات نتيجة اخر احصاء ولا يزال العد مستمراً ليومنا هذا فهل من وا معتصماه او تبديل للمسار باخر لحظة الانحسار !!!
د. فائز الربيعي // العراق.
لو كانت أحلامنا خيال مرسوم
لمراهنات على نفوسنا التائهة
فلاسيما ستكون رحلتها عسيرة
لحقبة سنين من عمرنا الراحل
و عصرنا الأسود لفوز أو خسارة
فالغضب لا يغير شيء في الحياة بل
من فوارق المسيرة
ان نبقى أجناب بعيدي عن بَعضنا
مثل بلد وغربة وطن كئيب مشلول
شعبه حتى تتسمر كل المسيرات محتجة كانها دماء
شرايين افكارنا
التي تغلي وتتبخر لتفقد مياهها في أنهار الزمن تحت
أقدام الحروب
واجساد سقطت
ونحرت دمائها مثل الخراف وسالت كالشلالات بين مفترق الطرق واعمدة جسور الوهم بحالات الوجودواللا وجود واللاهوتية الحالكة
والميتافيزيقية العمياء التي باتت ثملة المطاف ترتجف بخرابها المزري الذي ترك أثار محفورة بالسماء على المقابر التي لا ولن تنسى مدى الدهر بحرب كانت نفاق وفعلة عمياء للاسف وجدوها عقيمة لكن ولدت الموت لانها كانت حبلى بالآلاف الأموات نتيجة اخر احصاء ولا يزال العد مستمراً ليومنا هذا فهل من وا معتصماه او تبديل للمسار باخر لحظة الانحسار !!!
د. فائز الربيعي // العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق