كلمات / رضا أبو الغيط
*********************
ومشيت وياها أنا ع الترعه
والنار ف قليبى كانت ولعه
لا الميه قادره تطفيها
ولا قادر عنها أخبيها
والدنيا ضيقه ...مش واسعه
وحكتلى ع اللى طلب ايدها
امبارح من خالها وسيدها
وعيونها بتشر دموع
وتطفى م الفرح شموع
وأنا لسه.... ساكن ف وريدها
محتاره والحيره مرار
وانا قلبى وياها احتار
من مده ماشيين بنفكر
ف المُر ازاى يصبح سكر
ونلاقى للشمس نهار
وسرحنا ..وويانا جراحنا
ونسينا ....هنانا وأفرحنا
لا أنا قادر أحضن ف إيديها
ولا قادره عيونى على عينيها
وأمانينا ....تاهت مطرحنا
والشمس أهى غابت واتدارت
ودموعى من قلبى أهى سالت
بصيت ف عينيها اللى ماليها
أحزان على حُب مدفيها
أقسمت.....(والله ما ساكت)
وجريت على بيتها المدارى
ف خيوط الضلمه بأوتارى
وعزفت لسيدها وعمتها
ألحان الحُب وغنيتها
وقلت لهم ...(والله أنا شارى)
وقرينا الفاتحه ف ساعتها
ولمحت الفرحه ف ضحكتها
وبدأنا نحلم من تانى
وملينا قلوبنا بأمانى
وف حضنى.. انا شيلت صورتها
امبارح من خالها وسيدها
وعيونها بتشر دموع
وتطفى م الفرح شموع
وأنا لسه.... ساكن ف وريدها
محتاره والحيره مرار
وانا قلبى وياها احتار
من مده ماشيين بنفكر
ف المُر ازاى يصبح سكر
ونلاقى للشمس نهار
وسرحنا ..وويانا جراحنا
ونسينا ....هنانا وأفرحنا
لا أنا قادر أحضن ف إيديها
ولا قادره عيونى على عينيها
وأمانينا ....تاهت مطرحنا
والشمس أهى غابت واتدارت
ودموعى من قلبى أهى سالت
بصيت ف عينيها اللى ماليها
أحزان على حُب مدفيها
أقسمت.....(والله ما ساكت)
وجريت على بيتها المدارى
ف خيوط الضلمه بأوتارى
وعزفت لسيدها وعمتها
ألحان الحُب وغنيتها
وقلت لهم ...(والله أنا شارى)
وقرينا الفاتحه ف ساعتها
ولمحت الفرحه ف ضحكتها
وبدأنا نحلم من تانى
وملينا قلوبنا بأمانى
وف حضنى.. انا شيلت صورتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق