الخميس، 28 يناير 2016

خاطرة بعنوان/في مرفإ الشّعر/بقلم الشاعر عبد الوهاب الطريقي

في مرفإ الشّعر
لقيت غزالي،
فطاب اللّقاء
تحت الدّوالي
وجنّ جنون الشّعر
فألقيت على مسمعها
ما يبصوّر وقتها حالي
قالت بغنج
ألا يا شيخ ما عدت فتى،
فتكتب عنّي ولا تبالي،،
فقلت والحرف أضحى أنشودة
والقصيد أنغاما
تعزفه الغانيات
في سهر اللّيالي
________________
بقلمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق