وحين غاب
واعدني طيفه بالحضور،
وتلاقينا على حافة الغدير،
بعد المطر،
سهرنا والبدر يجاملنا
وعين النّجم تراقب المكان،
على صفحة ماء الغدير،
لاح وجه ملاكي،
فلم أجد فرقا بين شوق الغياب
وجمال الحضور
إلاّ بقبلة على الخدّين،
وجبين ساطع مشرق
كقطعة من نور،،،،
_____________
بقلمي
واعدني طيفه بالحضور،
وتلاقينا على حافة الغدير،
بعد المطر،
سهرنا والبدر يجاملنا
وعين النّجم تراقب المكان،
على صفحة ماء الغدير،
لاح وجه ملاكي،
فلم أجد فرقا بين شوق الغياب
وجمال الحضور
إلاّ بقبلة على الخدّين،
وجبين ساطع مشرق
كقطعة من نور،،،،
_____________
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق