تحملنا خطايانا وزاد لونها الاحمر
ركبنا كل معصيةٍ , نسينا انه الاكبر
نسينا الله في الدنيا ,
ركبنا كل معصيةٍ , نسينا انه الاكبر
نسينا الله في الدنيا ,
لم نذكرهُ في ميسر
اراد الله تنبيهاً , فجاء منذرٌ اصغر
جنودُ الله فاتكةٌ , واياتٌ بها صَوّر
تراها الناس مهطعة , كأن الناسَ في محشر
لزمنا بيتنا خوفاً فكيف الحال ان قرَّر
فلا التيجان نافعة و لا الحراسُ والعسكر
ولا بالموتِ تفرقةٌ , فلا ابيض ولا اسمر
ولا من سَيدٍ يقضي ولا من عاملٍ يؤمر
فكل الناس صاغرةٌ بامرِ واحدٍ اقدر
وارض الكون مقفرة وصار حيُها اقفر
وحتى في بيوت الله , اسم الله لا يُذكر
فهذا يا بني الانسان ايماء , فلا تبطر
* د. محسن الرديني *
اراد الله تنبيهاً , فجاء منذرٌ اصغر
جنودُ الله فاتكةٌ , واياتٌ بها صَوّر
تراها الناس مهطعة , كأن الناسَ في محشر
لزمنا بيتنا خوفاً فكيف الحال ان قرَّر
فلا التيجان نافعة و لا الحراسُ والعسكر
ولا بالموتِ تفرقةٌ , فلا ابيض ولا اسمر
ولا من سَيدٍ يقضي ولا من عاملٍ يؤمر
فكل الناس صاغرةٌ بامرِ واحدٍ اقدر
وارض الكون مقفرة وصار حيُها اقفر
وحتى في بيوت الله , اسم الله لا يُذكر
فهذا يا بني الانسان ايماء , فلا تبطر
* د. محسن الرديني *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق