رأيت هذا المساء التائه
فما وجدت له حدودا
غير عينيها ...
والبحر ننتحب أمواجه
كخفقان قلبي عند مرآها
كنت فيما مضى؛؛
أخشى السباحة....
و لما رأيت عينيها
ما عاد يعنيني
سوى الغوص في الاعماق
حتى الغرق...
________________________________________________
عبدالوهاب الطريقي
صفاقس
تونس الجميلة
فما وجدت له حدودا
غير عينيها ...
والبحر ننتحب أمواجه
كخفقان قلبي عند مرآها
كنت فيما مضى؛؛
أخشى السباحة....
و لما رأيت عينيها
ما عاد يعنيني
سوى الغوص في الاعماق
حتى الغرق...
________________________________________________
عبدالوهاب الطريقي
صفاقس
تونس الجميلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق