فمانحن إلا جزءا من العالم ومايحدث لنا يحدث له دائما !
فصرختنا له ولنا فكلنا نسيجا واحدا يتألم ويصرخ !
بصوتى وقلمى الكاتب والمفكر/ طارق رجب
اللعبه كبيره والله !
يلعبون على شعبى العظيم !
فاالآثنين سواء مرتضى منصور عنوان القضاء القذرالفاسدأو عمرو أديب عنوان الآعلام الآعدامى الفاسدعلى علاقه وطيده بالسيسى !
وكلهم إفراز حقبة مبارك !
والسيسى كان قائد المخابرات الحربيه له !
وقد أختص السيسى عمر بحديث على قناته !
والجميع فى علاقة بزنس و كانو فى علاقة بزنس مع جمال مبارك ويهيئون الساحه له بمافيهم السيسى ذاته !
ورفضوا الثوره ثم ركبوها ثم عادوا وتبرؤوا منها وعادوا إلى الآحضان الدافئه !
كل مايحدث هو سيناريو معد لألهاء الشعب المصرى عن مشكلاته التى لايقدرون على مواجهتها !
هم أساؤوا لنا بالالهاء وشوهوا صورنا عربيا ودوليا وعالميا !
وكله تحت بصر وسمع السيسى الشريك المتضامن معهم كلهم جميعا دون أى إستثناء !
فكلهم عصابه وحراميه وفاسدين وأوسخاخ فى بعضهم البعض !
ويسيئون لنا كشعب كبير وعظيم !
تم تقزيمه وعندما بدأ يصنع لنفسه شيئا بثوره !
شوهوها له ودمورها وقتلوا حلمه فيها وكرهوه فيها وفى التفكير للقيام من جديد !
هم لايصنعون بناء بل يدمرون فهذه تركيبتهم ومستلزمات تواجدهم على الساحه !
تدمير وإلهاء وتغييب وتشويه شكل ومضمون !
هم لايناقشون مشكلات الوطن والشعب الحياتيه لاتعليم وكيفية إصلاحه ولا العدل والعداله المائله ولا الصحه المدمره ولا الزراعه ولا الصناعه ولاحتى التعمير ولا مشكلات المياه وسد النهضه ولا الغاز وتبديده والتنازل عنه بلعبه أقذر من القذاره ولاتشويه وقتل قضايا الوطن والآمه العربيه وكيف تعود من جديد أمه ناهضه وبلدا واحد !
لايناقشون السعار فى الآسعار وجشع التجار وثورة وإستعمار الدولارلنا كشعب تم تدميره بالشرهه فى الاستيراد بعدما أضحى الشعب لاينتج شيئا بل يكسرونه أن أنتج حتى يستوردون لصالح العدو المنتج فى الخارج !
تفرغوا فقط للآلهاء والتدمير !
لايناقشون البطاله وتسكع شباب الشعب القائد فى الشورع ولا فى ستر بنات الوطن وصنع أسر وعائلات ومنع الفاحشه والفجور ومعصية الله والرسول !
لايحلون مشكلة إسكان وعمل ورزق بل يدعون الشعب إلى الفساد بشدة وهو يواجه الغلاء الفاحش فيفسد لكى يعيش !
وحتى يستمرون فى الحياه هم يفسدون الشعب ويدعونه للفساد لسد الجوع ومغالبة غلاء الاسعار التى وصلت لحد السعار!
كل ذلك يحدث وفق لسياسه ممنهجه من بداية تولى مبارك وسارت حتى النهايه توقفت قليلا فى منعطف الثوره ثم مالبثت وأن عادت بأكثر سفاله وقذاره !
السيسى ومن معه هم من يدمرون بلدى وشعبى !
هو يتركهم لآنها سياسه يسير عليها !
فلتنحرق ياسيسى أنت وفاسدينك ومن هم على شاكلتك بجاز وسخ !
آن الآوان ياشعبى العظيم لتقوم بالثوره الحقيقيه التى أدعوك إليها وأقودها أنا لمواجهة هؤلاء الفاسدين المفسدين !
وتعليقهم ومحاكمتهم محاكمه علنيه وعودة الحقوق والتيليرليونات المنهوبه لك وإليك !
لابد من عودة العدله والحقوق ومحاكمة الفاسدين وعلى رأسهم أنت ياسيسى !
لن أرهب بل سأقود ثورة تنظيف وإصلاح وبناء بناء !
وإن لم أنفذ لكم كامل الحقوق والحياه بكرامه وإعيد التيرليونات المسروقه والمهربه وأثار بلادى وأعراض نساء بلادى المنتهكه تحت وطئة الفقروالتسول وأحافظ على كرامتكم وعز بلدى ووحدة أمتى وصنع القوه والمنعه وأسترد سيناء وأسترد السياده وأعيد كامل جيشى على كامل حدوده وليس عشاكر شرطه ببنادق أليه ونصف أليه فى مواجهة دبابات ومدرعات وصواريخ وطائرت تقف على أهبة الآستعداد لتنقض علينا قبل أن نفكر فى التحرك لآن كل شيئ مرصود ومسجل ومخترق ومسموع من أعلى القيادات للآسف الشديد وينسقون معهم كل شيئ ويحمونهم !
فيالها من خسه عندما ننسق مع العدو لحمايته ولاننسق مع الشعب لنحميه !
سأزيل الكاميرات الكاشفه من على حدودى سأنظف جيشى ومخابراتى من القياداة الفاسده التى تشوه وتضر وتدمر الشعب بتركه فى هذا المستنقع الفاسد !
غالبية الجيش والمخابرات والشرطه وأمن الدوله أطهار ولكن القيادات والأوامر وقسم الطاعه هو من يخضعهم فيحاربون الشعب بدون إراده منهم تحت مسمى تنفيذ الآمر !
إن لم أعيد الحريه والكرامه والتعمير والبناء البناء !
إن لم أحاسب الفاسدين وعلى رأسهم السيسى وأعلقهم وأصادر وعيد كل ماسرق ونهب إليكم !
إن لم أشفيكم من الجهل التعليمى والآعلام التعتيمى والصحه المدمره والطعام الممرض والمياه الضائعه والغاز المسروق والكرامه الدوليه والسمعه العالميه الضائعه والمهدره !
علقونى وأفعلو بى ماتشائون !
فقط أريد تأيدكم فى تلك الثوره التى سأقودهاا منكم ومن أجلكم وأجل أبناءكم فلذات أكبادكم الذين ذهبوا قتلى ولم تعد لهم حقوق بل داسو عليهم ليصعدون !
إن لم يعد فيكى يابلدى رجل فيكفيننى أننى رجلا وبحق منكى وسأفرز منكى رجلاا وأسود اأشداء نواجه هؤلاء الطغاه الفاسدين ونعيدك بلدنا قويه شامخه سيدة الآراضيين !
بقلمى الكاتب والمفكر / طارق رجب !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق