شغفُ اللِقى.. بقلم: عويف القوافي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وما رسمُ الخلائقِ أوجدنّي
ولكن طلقُ المُحيّا ودائم يجين
أعيانهُ النُعس بِالفِكر مجدنّي
فكيف ولو تخيلتُكِ تجلسين
كماهي القطاةُ طلائقُ يبتدنّي
سلامٌ عليك ياقلباً سجين
عيناك لاتحسبيها قطُ أنهدنّي
شَغفُ اللِقى قيدٌ عنه فلتُفرجين
وسلمتم
؛؛؛؛؛؛؛؛؛
وما رسمُ الخلائقِ أوجدنّي
ولكن طلقُ المُحيّا ودائم يجين
أعيانهُ النُعس بِالفِكر مجدنّي
فكيف ولو تخيلتُكِ تجلسين
كماهي القطاةُ طلائقُ يبتدنّي
سلامٌ عليك ياقلباً سجين
عيناك لاتحسبيها قطُ أنهدنّي
شَغفُ اللِقى قيدٌ عنه فلتُفرجين
وسلمتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق