فارس القلم الحزين
احمد صابر داود
تمزقت جوارحي
وأصبحت اشلاء مبعثرة مثل الرمال
تحت برق ورعد وعواصف تقزف القلب باوجاعا
ولم تعد الروح
تبني شواطئ لا أمل وكدت أحمل
داخلي بركانا نارا لم أفقدني مشاعري وقتل فؤادي
ولم يعد غير
ثورة تثور بداخلي غضبا وكرها يجول
بخاطري لمن أراد دمعي وتحطيمي الأن أقوي بربي
وأيقنت أن يرد لي ثآري
احمد صابر داود
تمزقت جوارحي
وأصبحت اشلاء مبعثرة مثل الرمال
تحت برق ورعد وعواصف تقزف القلب باوجاعا
ولم تعد الروح
تبني شواطئ لا أمل وكدت أحمل
داخلي بركانا نارا لم أفقدني مشاعري وقتل فؤادي
ولم يعد غير
ثورة تثور بداخلي غضبا وكرها يجول
بخاطري لمن أراد دمعي وتحطيمي الأن أقوي بربي
وأيقنت أن يرد لي ثآري

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق