يا من كنتِ و ما زلت لي الحلم
لِمَ ابتعدتِ و زدتِ بقلبي الألم
كم من رسالاتٍ كنت أكتبها لك
أرسم بها الحب باسمك رسما
و كمْ أضعتُ العمرَ أركضُ خلفَ
آمالٍ لم ينُبْني منها سوى هما
عشتُ ماضيَ و لمْ ألقَ ما كنت
أطلبه حتى أنت كنتِني وهما
وهمٌ كان يفرحني تارةً و أخرى
كان يؤلمني كان تعباً و سقما
قولي بربك ماذا تقرأ عيناك و
لِمَ هجرتِ الحرفَ آه و الكلمه
كيف استطعتِ البعدَ عن كلماتٍ
تفرِحُكِ تطرِبُكِ كانت لكِ نغما
بحقِ حبٍ عشتِه بأوراقي قرأتِه
بعينيكِ عودي و اذهبي الغمَ
عمار اسماعيل
لِمَ ابتعدتِ و زدتِ بقلبي الألم
كم من رسالاتٍ كنت أكتبها لك
أرسم بها الحب باسمك رسما
و كمْ أضعتُ العمرَ أركضُ خلفَ
آمالٍ لم ينُبْني منها سوى هما
عشتُ ماضيَ و لمْ ألقَ ما كنت
أطلبه حتى أنت كنتِني وهما
وهمٌ كان يفرحني تارةً و أخرى
كان يؤلمني كان تعباً و سقما
قولي بربك ماذا تقرأ عيناك و
لِمَ هجرتِ الحرفَ آه و الكلمه
كيف استطعتِ البعدَ عن كلماتٍ
تفرِحُكِ تطرِبُكِ كانت لكِ نغما
بحقِ حبٍ عشتِه بأوراقي قرأتِه
بعينيكِ عودي و اذهبي الغمَ
عمار اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق