عندما يغشاني الهيم ..
في حضرة طلعتك ..
خشوع يخيم ..
على هواجسي ..
وكأن كل الكون
فيه بصمتك ..
وكأن كل الحياة ..
هي عالمك ..
أشعر دون أن أشعر
بالانتماء القصري
لسلطتك ..
يا سيدة كياني ..
وأنا في دائرة طيفك
حيث لا مثابات
الا شيئا من خيالك
أفتش عن وجودك
بنتف من عطورك
بشيء من حروفك
يا سيدة قلبي
الانا وأنا ذاب في كيانك
لا أشعر بأستقلاليتي
إلا من خلالك
يا مليكتي
أحترم تاجك
وأحذر من غضبتك
بايعتكِ وانا اقف
تحت سماء بهائك
صعب على الحرف
تحديد مقامك ..
عندما يغشاني الهيم
نايف السعيد
في حضرة طلعتك ..
خشوع يخيم ..
على هواجسي ..
وكأن كل الكون
فيه بصمتك ..
وكأن كل الحياة ..
هي عالمك ..
أشعر دون أن أشعر
بالانتماء القصري
لسلطتك ..
يا سيدة كياني ..
وأنا في دائرة طيفك
حيث لا مثابات
الا شيئا من خيالك
أفتش عن وجودك
بنتف من عطورك
بشيء من حروفك
يا سيدة قلبي
الانا وأنا ذاب في كيانك
لا أشعر بأستقلاليتي
إلا من خلالك
يا مليكتي
أحترم تاجك
وأحذر من غضبتك
بايعتكِ وانا اقف
تحت سماء بهائك
صعب على الحرف
تحديد مقامك ..
عندما يغشاني الهيم
نايف السعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق