الأربعاء، 26 أبريل 2017

قصيدة بعنوان//بااااب اللوق //بقلم الكاتب الاديب الراقي/الشاعر حسام عبدالعزيز خليفه

بااااب اللوق
يا مراكب عالصاري كان طالع
لبيارق بيعلق
يا ما سارى لمجريها رياح
راح. ساير. فنسيمها ماصارع
ولاغير. واحد. كان
قلبه. بيتعلق
يا ما راكب نازل علي شارع
من اول عتبه تقابله
بيتقاله اهلنبك ومراحب
ماتروح غير لما تلاقى
علي علي ناصيه حارة فى حتتنا
اوقات للغروب محلاتها
بقلوب عمرانه
يامه فافضت لسماها تناجى
من فوق الغيوم
ولاخاضت فى الشوق غير لما
انطل البدر يوشوشها
بشويش همسايه ليسمعها
دا انعدى المد مابيفرق
وان يوم ساير في الورد دقايق
مايفتهاش غير لمه بتتغرق
ياما نادى عالورد احبه
مااتخضت من كتر الشوك
من بعد مافاضت اشواقها
راح طارح حواليها اللوق
يا مبدر ماتروح غير لمه تدور
وتلاقى فى اللمه اماره
لساها للخد. منور
يا ما نادم للود اوادم
يا ما دابت من الوقفه مقادم
علي ناصيه حاره مابتروح
وانا واقف لسايا على صبيه
بدور وبنادى
علي ناصيه حاره فى حتتنا
محلات للقلوب
وساعات وصبايا علي قلوبها
دقات للشوق لو تسمعها
الدقه الثانيه ماتلحقها
انعدت بتشق دروب
وانعدت لحظتها تلاقى
كام باب للوق فساعتها بيتلاقى
واماره للتوق تتشوق
ماسعتها من الفرحه احباب
وعذارى قلوبها الورد مخبيها
جواها الصبح بيزوق
ماتفتح غير لمه بتتلاقى
الود يصبح وينادى
علي ناصيه حاره فى حتتنا
وانا شارى من الصاغه غويشه
طول عمري في قلبى محوشها
بهاديها للخد اللي مصبح
وعبيره مفوح مالعتبه
لحد القصرين راح انادى
علي ناصيه حارتنا حارتنا محلات للقلووووووووب
حسام عبدالعزيز خليفه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق