صَمْتْ
بقلمي عادل هاتف عبيد
هَلْ ضَنَنْتَ الشَوْقَ بَعْدَ الهَجرِ يَهْزمُنِي
وَحَسَبْتَ أَنَّها الأَطلالُ تَقْتلُنِي
وَعلى عَمودِها العالي عٍنْدَ الفَجرِ تَشْنُقُنِي
هَجَرْتَني وَأَنْتَ تَعرفُنِي
أَنا نَجْمٌ في سَماكَ مُنتَشِرٌ
دَعْ يَداكَ قَبلِ الفَجرِ تَجمعُنِي
هَلْ نَسَيتَ أَمْ مارلتَ تَذكرُني
أنا مَنْ صَلَتْ لَهُ تَناهيدُ المُنىٰ
وعاشرتها الأطلال وَأَوجاع الصمتِ تخنُقُنِي
طَلقتَها الدُنيا وبعد الهجرِ أَعيشُ آخرَتِي
وَيومي سَنة سَلْ الأيامَ تَعرفُني
عُذراً لن أَموتَ على فراشِ الشوقِ لِراحلٍ
ولَن أدَع نار الهجرَ بعد الموتِ تُضنينِي
بقلمي عادل هاتف عبيد
هَلْ ضَنَنْتَ الشَوْقَ بَعْدَ الهَجرِ يَهْزمُنِي
وَحَسَبْتَ أَنَّها الأَطلالُ تَقْتلُنِي
وَعلى عَمودِها العالي عٍنْدَ الفَجرِ تَشْنُقُنِي
هَجَرْتَني وَأَنْتَ تَعرفُنِي
أَنا نَجْمٌ في سَماكَ مُنتَشِرٌ
دَعْ يَداكَ قَبلِ الفَجرِ تَجمعُنِي
هَلْ نَسَيتَ أَمْ مارلتَ تَذكرُني
أنا مَنْ صَلَتْ لَهُ تَناهيدُ المُنىٰ
وعاشرتها الأطلال وَأَوجاع الصمتِ تخنُقُنِي
طَلقتَها الدُنيا وبعد الهجرِ أَعيشُ آخرَتِي
وَيومي سَنة سَلْ الأيامَ تَعرفُني
عُذراً لن أَموتَ على فراشِ الشوقِ لِراحلٍ
ولَن أدَع نار الهجرَ بعد الموتِ تُضنينِي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق