يسألني النّاس
بكلام مختصر،
عمّا أقول فيك،
يا غزالا شاردا،
يا وجها تجلّى في الغاب
بنور من نور القمر
لا شيء أقول عنك،
بل أكتفي بالنّظر،
يا غزالا شاردا،
كلّما اقتربت منه،
ولّى هاربا،
وبين الشّجيرات،
اختفى بسرعة البرق،
و استتر،
يراودني...
يغالطني... كالسّراب،
تظنّه على الطّريق،
عند سطوع الشّمس،
كأنّه غيث منهمر....،
يشغل بالي...،
برهة من زمن...،
يضاحكني،...
ويختفي.. ،
في لمح البصر،
هو حلم رائع،
هو طيف طاف بي،
كأنّه صنع القدر...
--------------------------
عبد الوهاب الطريقي:
الجمهورية التونسية
بكلام مختصر،
عمّا أقول فيك،
يا غزالا شاردا،
يا وجها تجلّى في الغاب
بنور من نور القمر
لا شيء أقول عنك،
بل أكتفي بالنّظر،
يا غزالا شاردا،
كلّما اقتربت منه،
ولّى هاربا،
وبين الشّجيرات،
اختفى بسرعة البرق،
و استتر،
يراودني...
يغالطني... كالسّراب،
تظنّه على الطّريق،
عند سطوع الشّمس،
كأنّه غيث منهمر....،
يشغل بالي...،
برهة من زمن...،
يضاحكني،...
ويختفي.. ،
في لمح البصر،
هو حلم رائع،
هو طيف طاف بي،
كأنّه صنع القدر...
--------------------------
عبد الوهاب الطريقي:
الجمهورية التونسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق