لو
كنت أعرف كلمة أكثر حزنا من المنفى لأستبدلتها من جميع كتاباتي ، فقد ضجر
الجميع منها !! حتى أولئك الصامتون في حياتي والذين لايبادرون بأي شيء سوى
النظر والإيماء والمضي وأرسال وريقات التذمر والشكوى إلى صندوق روحي
الممتلىء قبل الولادة .
لم أعد أشعر بأي توعك أو ألم ، فأنا منذ بضع سنوات في المنفى ، نعم ومازلت حيا ؟؟
لم أعد أشعر بأي توعك أو ألم ، فأنا منذ بضع سنوات في المنفى ، نعم ومازلت حيا ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق