الليل وأنا
تبدأ
اعترافاتى للبحث عن ذاتى التائهه
فهل ياترى
استطيع اهداء كلماتي اليك
أم افتقدك بين هدوء الليل
وصمتي
وابحر في مسائي معك
وكأنك الوحيدة فى كونى
الملم ذاتى
فى سماء عشقى
اذوب شوقا حينما تفوح منه نفحات الشوق
ويوقظ فينا الذكريات
وما اعذب المساء حين يداعبنا بهمساته
ويبعثرفينا الحنين
فتقترب القلوب الصامته وتصرخ من الالم
ويأتى الحنين زائرا
يحمل الأهات
فتداوينا بضع همسات حانيه
ونحن على شرفات الزمن وحضرة المساء
ففى حضرة المساء
تصمت الكلمات
وتولد من رحم اللحظه اروع النغمات
فكم انت ساحر
ايها المساء
شاعر الجنوب
رشدى مصطفى الأسوانى
تبدأ
اعترافاتى للبحث عن ذاتى التائهه
فهل ياترى
استطيع اهداء كلماتي اليك
أم افتقدك بين هدوء الليل
وصمتي
وابحر في مسائي معك
وكأنك الوحيدة فى كونى
الملم ذاتى
فى سماء عشقى
اذوب شوقا حينما تفوح منه نفحات الشوق
ويوقظ فينا الذكريات
وما اعذب المساء حين يداعبنا بهمساته
ويبعثرفينا الحنين
فتقترب القلوب الصامته وتصرخ من الالم
ويأتى الحنين زائرا
يحمل الأهات
فتداوينا بضع همسات حانيه
ونحن على شرفات الزمن وحضرة المساء
ففى حضرة المساء
تصمت الكلمات
وتولد من رحم اللحظه اروع النغمات
فكم انت ساحر
ايها المساء
شاعر الجنوب
رشدى مصطفى الأسوانى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق