ريم و طلتها تسبي ناظري
حميمية اللقاء لها ساهر
و غدير ما جف في مقلتي
تشفي العليل لُب الخواطر
زرتها و احمل جرتي
بان الوصف يشاغل هاجسي
وقلت يا ذات الرءىام الى أين مسيرك
فاشاحت بحياء الى الغدير مسيري
فقلت و قد رماني الرمش بسهم غادر
أتوق آلى الوصال افلا تعتقي
فمشت و تبعتها الاياءىل
فقلت والله غيرك ما ليا
انعمي عليا بحسن الموصل
فمشت تحمل جرة بقدها المياس
متمايل
أيا صَب اثار حفيظتي
اتبعني الى الغدير هيا بادر
فطاب ألهوا بلب فوءادي
لست ادري أهي الريم
أم الريم معقل صابر.....بقلم صباح أبو السعود سلطان
حميمية اللقاء لها ساهر
و غدير ما جف في مقلتي
تشفي العليل لُب الخواطر
زرتها و احمل جرتي
بان الوصف يشاغل هاجسي
وقلت يا ذات الرءىام الى أين مسيرك
فاشاحت بحياء الى الغدير مسيري
فقلت و قد رماني الرمش بسهم غادر
أتوق آلى الوصال افلا تعتقي
فمشت و تبعتها الاياءىل
فقلت والله غيرك ما ليا
انعمي عليا بحسن الموصل
فمشت تحمل جرة بقدها المياس
متمايل
أيا صَب اثار حفيظتي
اتبعني الى الغدير هيا بادر
فطاب ألهوا بلب فوءادي
لست ادري أهي الريم
أم الريم معقل صابر.....بقلم صباح أبو السعود سلطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق