قصيدة "في خيمتي"
في خيمتي المعزولة..
أربعةُ أركان.. وحصير
عندما تأتين..
يبتهجُ المكان.. ويصير
كأنّهُ القصرُ الوثير
ما أصدقَ المقولة !
يا ضيفةً خجولة..
تمَهَّلي.. واهدئي
أنتِ في أيدٍ أمينة
تحرّري.. لا تعبئي
وتحرّكي بسهولة
في خيمتي المعزولة
وحينَ تُقررين..
تحلّلي من ثيابِكِ
أو بعدَ حين
وَضعي - قدرَ الإمكان -
فوقَ كُلِّ رُكنٍ قطعة
كيلا تتنازعَ الأركان
وتموجَ الرُّقعة
والحصيرُ المتواضع
ذو البساطِ الرائع
يترقّب.. متى،
تكتملُ المُتعة؟
فيا ضيفةً خجولة
حسنةَ السُّمعة..
ألا تُنعشينَ الكُهولة
بمنتهى السُّرعة
في خيمتي المعزولة
على ضوءِ شمعة؟
(عماد السماحي)
في خيمتي المعزولة..
أربعةُ أركان.. وحصير
عندما تأتين..
يبتهجُ المكان.. ويصير
كأنّهُ القصرُ الوثير
ما أصدقَ المقولة !
يا ضيفةً خجولة..
تمَهَّلي.. واهدئي
أنتِ في أيدٍ أمينة
تحرّري.. لا تعبئي
وتحرّكي بسهولة
في خيمتي المعزولة
وحينَ تُقررين..
تحلّلي من ثيابِكِ
أو بعدَ حين
وَضعي - قدرَ الإمكان -
فوقَ كُلِّ رُكنٍ قطعة
كيلا تتنازعَ الأركان
وتموجَ الرُّقعة
والحصيرُ المتواضع
ذو البساطِ الرائع
يترقّب.. متى،
تكتملُ المُتعة؟
فيا ضيفةً خجولة
حسنةَ السُّمعة..
ألا تُنعشينَ الكُهولة
بمنتهى السُّرعة
في خيمتي المعزولة
على ضوءِ شمعة؟
(عماد السماحي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق