Ahmed Bennadi
*** تحيرني العين السوداء !!! ***
تحيرني العين السوداء !!!
في أمري
فأحتار !!!
للرمق
في الليل
عن يساري
بالخفاء
مني ...
تنزع
تدار ...
بالكحل
من البيضاء
بالرفق
لما لخمار الجفن
ترفع
تزف البشرى ...
لعشقي
تأذن
بترحابي
من كل جانب
بي ...
تحف
يخامرني
أكثر من سؤال ؟؟؟
أكواب خمر
لي ....
تمد
على التوالي ....
وتخف
أفتقد
لشعوري
وإحساسي
يتردد ...
طنين العشق
في رأسي
على ذهني
يؤثر
وأنا قاعد
في مكاني
وأنا أمشي ....
أ. أستمر ... ؟؟؟
في طريقي ...
أم أتراجع ... ؟؟؟
أم أنتظر ... ؟؟؟
حتى ينجلي الفج
أمامي ...
وأصحو
من سكري
والقد ...
الفارع ... !!!
على طول المد ...
جو
ينقشع
وتحيرني ؟؟؟
العين الأخرى
عن يميني
تبعثر كل أوراقي
لما خمار الجفن
يسدل
يزيد أرقي
بدني
يرهق
أحس بالعياء
لما بالهمس
من أسفل الحاجب
بلسان الرموش
تنطق
أحار !!!
كيف يكون ؟؟؟
ردي ....
وكم يكون ؟؟؟
الصاع
تتلعثم حروفي
في ثغري
أتوقف
بالتأني ....
أتدبر حالي
ولجأشي
أراجع
أ . بعيني ؟؟؟
أرد
ويكون الرد
ألسع !!!
بإبر رموشي
أم بلساني ؟؟؟
المروع !!!
لكني ...
متواضع
من لساني
بلغة الحب
بارع !!!
وفي البعض
من الأحيان
أراني ...
متقلب المزاج
فتارة...
ثائر !!!
وتارة ....
هادئ !!!
وتارة .....
أندفع !!!
بقلمي : أحمد بنادي
تحيرني العين السوداء !!!
في أمري
فأحتار !!!
للرمق
في الليل
عن يساري
بالخفاء
مني ...
تنزع
تدار ...
بالكحل
من البيضاء
بالرفق
لما لخمار الجفن
ترفع
تزف البشرى ...
لعشقي
تأذن
بترحابي
من كل جانب
بي ...
تحف
يخامرني
أكثر من سؤال ؟؟؟
أكواب خمر
لي ....
تمد
على التوالي ....
وتخف
أفتقد
لشعوري
وإحساسي
يتردد ...
طنين العشق
في رأسي
على ذهني
يؤثر
وأنا قاعد
في مكاني
وأنا أمشي ....
أ. أستمر ... ؟؟؟
في طريقي ...
أم أتراجع ... ؟؟؟
أم أنتظر ... ؟؟؟
حتى ينجلي الفج
أمامي ...
وأصحو
من سكري
والقد ...
الفارع ... !!!
على طول المد ...
جو
ينقشع
وتحيرني ؟؟؟
العين الأخرى
عن يميني
تبعثر كل أوراقي
لما خمار الجفن
يسدل
يزيد أرقي
بدني
يرهق
أحس بالعياء
لما بالهمس
من أسفل الحاجب
بلسان الرموش
تنطق
أحار !!!
كيف يكون ؟؟؟
ردي ....
وكم يكون ؟؟؟
الصاع
تتلعثم حروفي
في ثغري
أتوقف
بالتأني ....
أتدبر حالي
ولجأشي
أراجع
أ . بعيني ؟؟؟
أرد
ويكون الرد
ألسع !!!
بإبر رموشي
أم بلساني ؟؟؟
المروع !!!
لكني ...
متواضع
من لساني
بلغة الحب
بارع !!!
وفي البعض
من الأحيان
أراني ...
متقلب المزاج
فتارة...
ثائر !!!
وتارة ....
هادئ !!!
وتارة .....
أندفع !!!
بقلمي : أحمد بنادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق