موسى محفوض الماهر أول منشوراته.
أسعد الله مساءكم
أشارككم هذا المساء بقصيدتي
(( نجوى ))
ٱناجيكِ
وما ٱشهى مناجاتي
وإحساسي
إلى قلبي
لكِ
ياصفوَ ٱشجاني
ٱحابيكِ
وماٱحلى محاباتي
على نفسي
إلى هدبي
لكِ
ياغفوَ ٱجفاني
... .... .....
ٱفاتنتي
ولن اشكو
إليك ما يؤرقني
وٱعرفُ
ٱن نارَ الحبِ تلظاكِ
وتلظاني
فما ٱضناكِ
ٱضناني
وٱعلمُ
أنّ ذكرَ العيدِ عيدِ الحبّ
ٱبكاك ِ
وٱبكاني
فٱنتِ
بعيدة ٌعني
وما ٱعياكِ
ٱعياني
ولكنّي
ٱناجيكِ
سٱسرقُ من سكونِ الليل
دنيا من خيالاتي
واجمعُ
من ٱريجِ السفحِ
اطياباً
وٱجني
من دم الازهارِ
ٱلواني
وارسمُ
ما يليقُ بحبك الغالي
ويرضيكِ
فهذي
وردتي الحمراءُ
اشكلها
بإتقانِ
وٱخرى مثلها بيضاءُ
ناصعةُ
كخديكِ
وٱرسمُ
وردة ًخضراءَ
تشبهُ لون َعينيكِ
... .... .....
ٱناجيك
وٱشرب نخبَ عينيك
على ٱلمي
وٱكتب ُ
فيك ٱشعاري
وٱعزفُ
حزن ٱلحاني
ٱخلدك بٱفكاري
سٱعلن ُ
انك الٱُوْلى
وٱعلن انك الٱَوْلى
وٱذكر انك الٱحلى
وٱذكر انك الٱغلى
وٱحفرُ
اسمك نغماً
على صفحاتِ اسفاري
فٱنتِ
عذبُ ٱنغامي
اغنيها .....
فٱوتاري
ألونُها
ٍ بلونِ الأََحمرِ القاني
لكِ
من فيضِ تِحناني
انغامٌ مؤصلةٌ بإتقانِ
كما لو انها
سُحِبت
من ٱعصابِ شرياني
.......... .......... .......... ......... ........
دمشق في ١٤/ شباط/ ٢٠١٧
موس محفوض الماهر
أشارككم هذا المساء بقصيدتي
(( نجوى ))
ٱناجيكِ
وما ٱشهى مناجاتي
وإحساسي
إلى قلبي
لكِ
ياصفوَ ٱشجاني
ٱحابيكِ
وماٱحلى محاباتي
على نفسي
إلى هدبي
لكِ
ياغفوَ ٱجفاني
... .... .....
ٱفاتنتي
ولن اشكو
إليك ما يؤرقني
وٱعرفُ
ٱن نارَ الحبِ تلظاكِ
وتلظاني
فما ٱضناكِ
ٱضناني
وٱعلمُ
أنّ ذكرَ العيدِ عيدِ الحبّ
ٱبكاك ِ
وٱبكاني
فٱنتِ
بعيدة ٌعني
وما ٱعياكِ
ٱعياني
ولكنّي
ٱناجيكِ
سٱسرقُ من سكونِ الليل
دنيا من خيالاتي
واجمعُ
من ٱريجِ السفحِ
اطياباً
وٱجني
من دم الازهارِ
ٱلواني
وارسمُ
ما يليقُ بحبك الغالي
ويرضيكِ
فهذي
وردتي الحمراءُ
اشكلها
بإتقانِ
وٱخرى مثلها بيضاءُ
ناصعةُ
كخديكِ
وٱرسمُ
وردة ًخضراءَ
تشبهُ لون َعينيكِ
... .... .....
ٱناجيك
وٱشرب نخبَ عينيك
على ٱلمي
وٱكتب ُ
فيك ٱشعاري
وٱعزفُ
حزن ٱلحاني
ٱخلدك بٱفكاري
سٱعلن ُ
انك الٱُوْلى
وٱعلن انك الٱَوْلى
وٱذكر انك الٱحلى
وٱذكر انك الٱغلى
وٱحفرُ
اسمك نغماً
على صفحاتِ اسفاري
فٱنتِ
عذبُ ٱنغامي
اغنيها .....
فٱوتاري
ألونُها
ٍ بلونِ الأََحمرِ القاني
لكِ
من فيضِ تِحناني
انغامٌ مؤصلةٌ بإتقانِ
كما لو انها
سُحِبت
من ٱعصابِ شرياني
.......... .......... .......... ......... ........
دمشق في ١٤/ شباط/ ٢٠١٧
موس محفوض الماهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق