ياحظيَ الضائعَ مابَين
بحرِ أحزاني وشطِ آهاتي
متى تسعفُني والدهرُ يسبقُني
متى اللقاءُ وحالي يشكوني
من عينٍ تدمعُ وقلبٍ يئنُّ
وآهاتٍ بالصدرِ تذبحُني
ألا لمطلبي جوابٌ
وبسمةٌ قبل كفني
بقلم الشاعر نائل دوله
بحرِ أحزاني وشطِ آهاتي
متى تسعفُني والدهرُ يسبقُني
متى اللقاءُ وحالي يشكوني
من عينٍ تدمعُ وقلبٍ يئنُّ
وآهاتٍ بالصدرِ تذبحُني
ألا لمطلبي جوابٌ
وبسمةٌ قبل كفني
بقلم الشاعر نائل دوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق