....
.... ... من كتابى إيمان العقل بالنقل المجلد الثالث الأدلة القوية
العقلية على أن القرآن الكريم كتاب الله تعالى الباب الثالث اعجازات القرآن
الكريم وعلومه
الآيات القرآنية المشتركه بأكثر من إعجاز
هناك بعض الآيات فى القرآن الكريم بها أكثر من إعجاز وربما تشمل ايه واحدة أكثر من ست اعجازات كما هو موجود في سورة البقرة ايه مائة ثلاثة وأربعين والتي يقول الله تعالى فيها
( وكذلك جعلناكم أمه وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وماجعلنا القبلة التي كنت عليها الالنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وان كانت لكبيره الأعلى الذين هدى الله وما كان الله ليضيع أيمانكم أن الله بالناس لرؤوف رحيم)
والاايه بها 1 إعجاز تنظيمي تنسيقى 2 إعجاز تصديقي اجبارى 3اعجاز تحقيقى شامل 4 إعجاز منطقى معقول 5 إعجاز واقع الحال
1 الإعجاز التنظيمي التنسيقى بالاايه أن سوره البقرة آياتها مائتين ست وثمانين إيه
والاايه الوارد ذكرها هى مائة ثلاثة وأربعين اى وسط السوره وهو ما جعلها مرتبطة بتفسير ومعنى الآيه وكذلك جعلناكم أمه وسطا
اريتم التنظيم والتنسيق) ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيها اختلافا كثيراً
وهناك آيات أخرى في القرآن بها تنسيق وتنظيم غير مسجل في ذاكرة وعقول البشر ففي سوره طه نجد) وكذلك انزلنه قرءانا عربياً وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا@فتعلى الله الملك الحق ولاتعجل بالقرءان من قبل أن يقضي وحيه وقل ربى زدني علما
من قبل أن يقضي وحيه لاحظ انها هي الآيه ما ئه وأربعة عشر و يقضي وحيه ب مائة وأربعة عشر سوره وهكذا هو الاعجاز في التنظيم والتنسيق الرباني نعود إلى اياتنا بسوره البقرة وقد وصلت إلى الإعجاز التنظيمي ونذهب إلى 2 الإعجاز التصديقي وهو ما يصدق به أهل الكفر من آيات القرآن دو ..
الآيات القرآنية المشتركه بأكثر من إعجاز
هناك بعض الآيات فى القرآن الكريم بها أكثر من إعجاز وربما تشمل ايه واحدة أكثر من ست اعجازات كما هو موجود في سورة البقرة ايه مائة ثلاثة وأربعين والتي يقول الله تعالى فيها
( وكذلك جعلناكم أمه وسطا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا وماجعلنا القبلة التي كنت عليها الالنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه وان كانت لكبيره الأعلى الذين هدى الله وما كان الله ليضيع أيمانكم أن الله بالناس لرؤوف رحيم)
والاايه بها 1 إعجاز تنظيمي تنسيقى 2 إعجاز تصديقي اجبارى 3اعجاز تحقيقى شامل 4 إعجاز منطقى معقول 5 إعجاز واقع الحال
1 الإعجاز التنظيمي التنسيقى بالاايه أن سوره البقرة آياتها مائتين ست وثمانين إيه
والاايه الوارد ذكرها هى مائة ثلاثة وأربعين اى وسط السوره وهو ما جعلها مرتبطة بتفسير ومعنى الآيه وكذلك جعلناكم أمه وسطا
اريتم التنظيم والتنسيق) ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيها اختلافا كثيراً
وهناك آيات أخرى في القرآن بها تنسيق وتنظيم غير مسجل في ذاكرة وعقول البشر ففي سوره طه نجد) وكذلك انزلنه قرءانا عربياً وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا@فتعلى الله الملك الحق ولاتعجل بالقرءان من قبل أن يقضي وحيه وقل ربى زدني علما
من قبل أن يقضي وحيه لاحظ انها هي الآيه ما ئه وأربعة عشر و يقضي وحيه ب مائة وأربعة عشر سوره وهكذا هو الاعجاز في التنظيم والتنسيق الرباني نعود إلى اياتنا بسوره البقرة وقد وصلت إلى الإعجاز التنظيمي ونذهب إلى 2 الإعجاز التصديقي وهو ما يصدق به أهل الكفر من آيات القرآن دو ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق