الكاتب : محمد بطاح
الخاطرة : شكرا على الالم
الحب هو ذنبي
قد قتلت قلبي،
من كل تلك الأكاذيب.
اعتقد انه لا توجد كلمات كافية،
لوصف الألم في داخلي.
قلنا الوداع
خلف أقنعة ذابت مع مطر الشتاء
مع لحن القيثارات الزرقاء
ولكنني أسأل عن الصمت
لا أعتقد أنني ذاهب للموت
رسالتي الحزينة رسمت الدموع على وجهي
أستطيع أن أكتب أسوء الذكريات في هذه الليلة
مرصعة بالالام و عذابا بلا حدود
مشاعر الالام ترك لي شعور بالندم
للعذاب قفزات في الظلام الدامس
في لمح البصر من العيون
يملأ الغرفة
مع تقلب صفحات الذكريات
زرعت في قلبي رجفة زلزال مفاجئ
لم أستطع التوقف عن دموعي،
تعزف دموعي الالحان لها من العذاب
تختبئ في غرفة من الرصاص
يغني في هذه الظلمة.
في هذه الغرفة
هناك ألم داخل هذا القلب،
ألمي في حزني من خلال عيني،
الم داخل هذه الجدران
ليس هناك طريقة للخروج،
أي وسيلة للتخلص من الألم،
لقد شعرت بالألم،
ألم في سماع اسمك
شكرا للدموع
شكرا للمخاوف
شكرا على السنوات الضائعة
من حياتي
شكرا لأخذ حياتي.
شكرا على الألم
بقلم : محمد بطاح
الخاطرة : شكرا على الالم
الحب هو ذنبي
قد قتلت قلبي،
من كل تلك الأكاذيب.
اعتقد انه لا توجد كلمات كافية،
لوصف الألم في داخلي.
قلنا الوداع
خلف أقنعة ذابت مع مطر الشتاء
مع لحن القيثارات الزرقاء
ولكنني أسأل عن الصمت
لا أعتقد أنني ذاهب للموت
رسالتي الحزينة رسمت الدموع على وجهي
أستطيع أن أكتب أسوء الذكريات في هذه الليلة
مرصعة بالالام و عذابا بلا حدود
مشاعر الالام ترك لي شعور بالندم
للعذاب قفزات في الظلام الدامس
في لمح البصر من العيون
يملأ الغرفة
مع تقلب صفحات الذكريات
زرعت في قلبي رجفة زلزال مفاجئ
لم أستطع التوقف عن دموعي،
تعزف دموعي الالحان لها من العذاب
تختبئ في غرفة من الرصاص
يغني في هذه الظلمة.
في هذه الغرفة
هناك ألم داخل هذا القلب،
ألمي في حزني من خلال عيني،
الم داخل هذه الجدران
ليس هناك طريقة للخروج،
أي وسيلة للتخلص من الألم،
لقد شعرت بالألم،
ألم في سماع اسمك
شكرا للدموع
شكرا للمخاوف
شكرا على السنوات الضائعة
من حياتي
شكرا لأخذ حياتي.
شكرا على الألم
بقلم : محمد بطاح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق